Free Aqlam Network for Human Rights

freeaqlam

Uncategorized

“خطف بلا أثر… المدنيون في دارفور بين فوهات البنادق و غياب الدولة و انعدام القانون” فقط من الأسواق إلى المجهول : خطف المدنيين سلاح ليست بجديد للحرب في دارفور يتكرر منذو حرب ٢٠٠٣م ” .

حادثة اختطافاسم الضحية: الطيب الطاهر سعيدالسكن الحالي : حي الكنجومية – مدينة زالنجي – ولاية وسط دارفورتاريخ الميلاد : 1982مالمهنة : تاجر اسبيرات سياراتمكان العمل: سوق أوركوم – أمام طلبية الميثاق (يبعد حوالي كيلومتر من مركز المدينة)المؤهل الأكاديمي: خريج جامعة أم درمان الإسلاميةتفاصيل الحادثة:في مساء السبت الموافق 19 يوليو 2025، وبينما كان المواطن الطيب الطاهر سعيد في طريق عودته من السوق إلى منزله بحي الكنجومية برفقة والده، تم اعتراضهم أمام منزلهم الواقع بشارع سوق البطيق – الناسية الشمالية ، الواقعة في شارع مدرسة الثانوية بنات – من قبل مجموعة مكوّنة من ستة أفراد، أربعة من الجناة كانوا مسلحين ببنادق كلاشنكوف ويرتدون زيًا يتبع قوات الدعم السريع (كاكي). ترجلوا من عربة من نوع GXR دستوري بيضاء اللون ، وقاموا باختطاف الطيب أمام والده ، عند محاولة الأب معرفة وجهة الاختطاف، أخبره الجناة بأنهم “يأخذونه إلى مقر الاستخبارات التابعة للدعم السريع “. حاول الأب التمسك بالعربة، لكنها غادرت نحو جهة مجهولة.لحدود الان لا توجد معلومات واضحة عن سبب الاختطاف، غير أن تكرار مثل هذه الحوادث في دارفور يرتبط غالبًا بمحاولات ابتزاز مالي وفدية ، حتى لحظة كتابة التقرير، لا تزال الجهة الخاطفة تحتفظ بالضحية و لا يُعرف ذويه مكان تواجد الطيب أو مصيره .

Uncategorized

الكوليرا في منطقة طويلة – شمال دارفور

الكوليرا في منطقة طويلة – شمال دارفور تشهد منطقة طويلة بولاية شمال دارفور انتشارًا خطيرًا لوباء الكوليرا، في ظل أوضاع إنسانية وصحية متدهورة نتيجة الحرب المستمرة، وتزامنًا مع بداية موسم الخريف وازدياد هطول الأمطار. وقد أفادت الاستاذ ادم رجال الناطق الرسمي باسم المنسقية العامة للنازحين واللاجئين بأن حالات الإصابة المؤكدة في تزايد مستمر ، خاصتنا في هذه الاسبوع ازدادت حالة انتشار الوباء مع العلم بان الوضع في حالة الخريف او موسم الامطار و قد يتوفر مركز عزل واحد فقط و لكن يحتاج الناس الي توفير مياه نظيفه لانها غير متوفرة بشكل كلى كما نطالب بتوفير مصادر الصرف الصحي حتي لا تيرزون الاطفال في العراء مما يزيد انتشار حالة الأمراضالفئات المتضررة:السكان المحليون.النازحون في المخيمات.الأطفال وكبار السن، وهم الفئات الأكثر هشاشة.الأسباب المحتملة لتفشي الوباء:تلوث مصادر المياه نتيجة للأمطار وغياب البنية التحتية.اكتظاظ مخيمات النزوح وسوء الظروف البيئية.انعدام خدمات الصرف الصحي.ضعف المناعة وسوء التغذية بسبب استمرار النزاع المسلح. نناشد الاتجاهات ذات الصلة بالتدخل العاجل من :المنظمات الدولية للقيام بعمليات استجابة طارئة.المنظمات الوطنية والسلطات المحلية لتنفيذ حملات توعية، وتوفير نقاط لغلي المياه، .المجتمع الدولي لدعم الجهود الإنسانية والصحية، والعمل على احتواء انتشار المرض قبل أن يتحول إلى كارثة صحية واسعة النطاق.إن أرواح الآلاف مهددة، وكل ساعة تأخير تُضاعف من حجم المعاناة. نناشد كل الجهات الفاعلة بتحمّل مسؤولياتها الإنسانية تجاه سكان طويلة بشمال دارفور .

Uncategorized

:تدهور الصحة النفسية

(نقص حاد في العلاج والكوادر المتخصصة) للكاتب : حسين سعدتعيش الصحة النفسية في السودان أزمة متفاقمة منذ إندلاع الحرب في أبريل 2023، حيث أدت الأوضاع الأمنية والسياسية المتدهورة إلى معاناة واسعة النطاق بين السكان من إضطرابات نفسية، في وقت تواجه فيه البلاد نقصًا حادًا في الكوادر الصحية المتخصصة في هذا المجال، وبحسب تقارير من منظمات إنسانية دولية ومحلية، فإن ملايين السودانيين يعانون من آثار الصدمة النفسية نتيجة النزوح القسري، وفقدان الأحبة، وتدمير المنازل، وإنعدام الإستقرار، وسط بيئة تفتقر إلى الخدمات الأساسية بما في ذلك الدعم النفسي والإجتماعي، ويشير أطباء ومختصون إلى أن أكثر الفئات تضررًا هم الأطفال والنساء، حيث إزدادت حالات الاكتئاب، والقلق وإضطراب ما بعد الصدمة في ظل غياب خدمات الرعاية النفسية الأولية ، ويُقدَّر عدد الأطباء النفسيين العاملين حاليًا في السودان ببضع عشرات فقط، بينما يعيش ملايين النازحين في مناطق نائية أو في معسكرات مكتظة، دون أي نوع من الدعم النفسي، وتفاقمت المشكلة بعد مغادرة عدد من الكوادر الطبية البلاد هربًا من الحرب أو نتيجة لإنهيار النظام الصحي، ويقول أستاذ علم النفس بجامعة بحري عبد الله شوالي :الوضع مأساوي لا توجد إمكانيات ولا أدوية ولا حتي بيئة آمنة نحاول ان نقدم ما نساطيع لكن الأعداد أكبر من قدرتنا بكثير ، وأوضح شوالي في حديثه مع (سودانس ريبورتس) ان عدد الإستشاريون وإختصاصي الطب النفسي قبل الحرب حوالي (23) أغلبهم يعمل في الخرطوم بمعدل طبيب لكل مائة ألف مواطن ، وأشار الي وجود مستشفيات تعمل في الطب النفسي مثل التجاني الماحي وطه بعشر والإدريسي، وعدد من المستفيات بالولايات ، ولفت الي عدم تضمين العلاج النفسي في التأمين الصحي الا في فترة الحكومة الانتقالية وذلك بعد ضغوط من قبل تجمع المهنيين النفسيين، وفسر شوالي هجرة الكوادر النفسية لعدم الإهتمام الحكومي بالصحة النفسية وضعف المرتبات وإفتقار بيئة العمل للدعم المطلوب ، وقال عبد الله ان الحرب فاقمت من نسبة المرضي النفسيين ، وشدد شوالي علي ضرورة دعم الصحة النفسية وتوفير المرتبات المجزية وتوفير التدريب المواكب لافتاً إلي وجود نقص حاد في الصحة النفسية وليس هنالك مراكز متخصصة والمعلومات القليلة هي جهد لإفراد ، وأوضح إن السودان يفتقر للقوانيين التي تلزم المؤسسات بنشر دراسات ذات صلة بالصحة النفسية ، ولفت الي وجود تحديات تعرقل عمل الكوادر النفسية مثل ضعف التمويل وتوفير الامن والسلامة وصعوبة الحركة والإتصالات، وقال أن إهمال هذا الجانب ستكون له عواقب وخيمة على المدى الطويل، خاصة لدى جيل كامل من الأطفال والشباب الذين نشأوا في أجواء العنف والدمار

Uncategorized

دارفور-قتل مدني و اصابة طفل بطلقة طائشة

إصابة و قتل مدنين _ دارفور في ظل تدهور الأوضاع الأمنية في دارفور يواجه المدنيين إنتهاكات انسانية جسيمة ، حيث تعرض الطفل محمد موسى محمد صالح ، البالغ من العمر ١٤عاما لطلق ناري طائش مما أدى إلى إصابته في اليد اليسرى مما ادي الي بتر اصبعين ، وذلك أثناء تواجده قرب منزلهم داخل معسكر خمسة دقائق. الحادثة وقعت عند الساعة الثانية ظهراً من يوم الثلاثاء الموافق 1 يوليو 2025.في مساء يوم الجمعة الموافق 27 يونيو 2025، وفي تمام الساعة الثامنة مساءً، وقعت جريمة قتل مروعة ، بولاية وسط دارفور منطقة راح ضحيتها الشاب عبدالله قمر الدين، البالغ من العمر 22 عامًا، من أبناء منطقة النزوح “طور”هذه الحوادث تعكس حجم الخطر الذي يواجهه المدنيون – خاصة الأطفال – في مناطق النزاع، وتدعو إلى تدخل عاجل لحماية الأبرياء وتوفير الرعاية الصحية العاجلة للضحايا.وقعت الجريمة داخل منزل أسرته الواقعة في منطقة شرق النيل بولاية وسط دارفور، حيث تم استهدافه مباشرة بإطلاق رصاص حي في الرأس والصدر، ما أدى إلى وفاته في الحال، دون أن يتم نهب أي من ممتلكاتهم. وبحسب الشهادات الأولية، فإن الجناة هما فردان يتبعان لقوات الدعم السريع، يعملان ضمن طاقم الحراسة المكلف بتنفيذ حالة الطوارئ المفروضة على المنطقة. شبكة الأقلام الحرة لحقوق الإنسان : نحمّل الدعم السريع مسؤولية الإنتهاكات التي تقع سيطرتها بآراضي دارفور نطالب بضمان حماية الأطفال في مناطق النزاع من مخاطر السلاح والعنف المسلح# شبكة الأقلام الحرة لحقوق الإنسانالسبت /2025/7/5م

Uncategorized

دارفور – هل مازالت ضمير العالم مستقظا؟هناك ضحايا نزوح يفترشون الارض بلا مأوى,بلا غذاء , و بلا أمل … انهم جرح نازف في جسد الانسانية

حنان هارون عبد المجيد : منطقة طويلة – دارفور“تم تهجيرنا قسرًا من منطقة الشقراء ، من ولاية شمال دارفور ، إلى طويلة. في طريقنا، تعرضنا لنهب شامل، فقدنا كل ما نملك…نُهبت البطاطين، الفُرشات، الملابس، الأحذية، الطعام، وحتى ماشيتنا.طُردنا من منازلنا وتركنا كل شيء خلفنا.نزحنا على الطرقات بلا مأوى، بلا غطاء، والأطفال حفاة عراة لا يجدون ما يستر أجسادهم.وصلنا إلى منطقة طويلة دون أن نملك شيئًا، لا طعام، لا شراب، لا ماشية، ولا حتى مأوى نحتمي به من حرارة الشمس.”نحن الآن نعيش في العراء، محرومين من أبسط مقومات الحياة.: شبكة الاقلام الحرة لحقوق الانسان نتناشدالمنظمات الإنسانية المحلية والدولية #كل أصحاب الضمير الحيمن # : تُسارعوا في تقديم المساعدات العاجلةالغذاء والمياه و المأوى والفرش والأغطية#الملابس والأحذية للأطفال والكبار#الرعاية الصحية العاجلة#

Uncategorized

ثلاثة شهور و لا اثر للمواطن حسين محمد حامد

تعرب شبكة الأقلام الحرة لحقوق الإنسان عن قلقها العميق تجاه استمرار اختفاء المواطن أنور حسين محمد حامد، الذي تم اختطافه قبل ثلاثة أشهر في مدينة نيالا، ولاية جنوب دارفور، دون الكشف عن مصيره حتى الآن. ووفقًا للمعلومات المتوفرة لدينا ، فإن قوات الدعم السريع يُشتبه في ضلوعها في حادثة الاختطاف، في اختطاف المواطن : أنور حسين محمد حامد ، من مواليد 1981 في قرية كدلنقي – جنوب مدينة زالنجي – ولاية وسط دارفور ، بعد انتقاله الي ولاية جنوب دارفور مدينة نيالا في التسعينات بغرض التعليم ، في إطار مسيرته كان السيد انور منذ صباه يعمل في سوق نيالا حتي اصبح مع مرور الزمن من كبار التجارة ، لقد تزوج و أصبح أب لأربع اطفال بنات، لقد اختطف في يوم السبت 6 أبريل 2025 م ، حوالي الساعة 5 صباحًا ، في مدينة نيالا بالتحديد سوق المواشي ، بواسطة مجموعة مسلحة تتبع للدعم السريع, حيث ان الولاية تقع تحت سيطرة الدعم السريع، السيد انور لا يزال مختطفًا حتى اليوم دون تهمة محدد ولا تعلم أسرته مكانه كما لم تكشف قوات الدعم السريع عن مكانة اعتقاله, قام الدعم السريع عن طريق احد أفراده بالتواصل مع أحد اقرباء الضحية وطلبوا منهم فدية عبارة عن عشرة مليون جنيه سوداني ما يعادل 4000$ (أربعة ألف دولار) دفعت لهم بواسطة أسرته و لم يتم إطلاق سراحه، ثم طلبوا من أسرته مرة أخري ان تدفع خمسون مليون جنيه سوداني ما يعادل (20000$عشرون ألف دولار), ايضا تمكنت الأسرة من دفع المبلغ بعد مجهودات كبيرة, و في المرة الأخير طالبوا بمبلغ أكبر يبلغ 100 مليون جنيه سوداني ما يعادل حوالي 40000$ أربعين ألف دولار, وهو مبلغ ضخم و لم تتمكن أسرته بدفع المبلغ حينها قاموا بإغلاق هاتف و أنقطع التواصل مع الخاطفين .نحن في شبكة أقلام حرة ندين و نستنكر هذا السلوك, إذ تكررت مثل هذه الإنتهاكات في إقليم دارفور و اصبحت ظاهرة يتكسب من خلالها الدعم السريع عبر إستهداف أعيان المدينة و كبار التجار داخل الاسواق و ابتزازهم لدفع مبالغ مالية طائلة, تعتبر مثل الجرائم الجنائية انتهاك صارخ لحقوق المدنيين الذين وجدوا انفسهم بفعل الحرب متواجدين تحت سيطرة طرف من اطرافها. نحن نحمل الدعم السريع بولاية جنوب كامل المسؤولية عن سلامة المواطن (أنور حسين) كما نطالب باطلاق سراحه فورا و دون شروط إنّ استمرار اختفاء المواطن أنور حسين، دون تحقيق أو محاسبة، يمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، ويؤكد على التدهور المقلق في الحالة الأمنية والإنسانية بالإقليم. تُطالب الشبكة بما يلي:الكشف الفوري عن مصير أنور حسين محمد حامد، وضمان سلامته الجسدية والنفسية. فتح تحقيق مستقل وشفاف في واقعة الاختطاف ومحاسبة المتورطين. إيقاف حملات الانتهاكات المنظمة بحق المدنيين من قبل القوات النظامية وغير النظامية. نُحمّل الجهات المسؤولة، وفي مقدمتها قوات الدعم السريع، كامل المسؤولية عن سلامة المواطن أنور، ونناشد المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى التحرك العاجل والضغط من أجل إنقاذ الأرواح ووقف دوامة الإفلات من العقاب في دارفور. أطلقوا سراح أنور الحرية لأنور حسين #العدالة للمختفين قسريًا #نيالا

Uncategorized

نعبر عن قلقنا العميق إزاء الاستهداف المتكرر للمدنيين في دارفور، وخاصة في ولاية وسط دارفور – زالنجي، داخل معسكر “خمسة دقائق”، حيث يسقط الضحايا بشكل مستمر نتيجة لهذا العنف

نعبر عن قلقنا العميق إزاء الاستهداف المتكرر للمدنيين في دارفور، وخاصة في ولاية وسط دارفور – زالنجي، داخل معسكر “خمسة دقائق”، حيث يسقط الضحايا بشكل مستمر نتيجة لهذا العنف تتابع شبكة الأقلام الحرة لحقوق الإنسان بقلق بالغ تصاعد وتيرة الاعتداءات المسلحة على سكان معسكر خمسة دقائق، في ظل غياب تام لأي وجود أمني فاعل، مما يعرض حياة المدنيين العزّل لخطر دائمحادثة الاعتداء على المواطن جارالنبي موسى إبراهيم ، داخل منزله بمعسكر خمسة دقائق في زالنجي ولاية وسط دارفور ، لقد كانت بتاريخ الخميس 13 يونيو 2025، حوالي الساعة 2:00 صباحاًحيث هاجمت مجموعة مكوّنة من 7 مسلحين منزل المواطن جارالنبي، وهددوه بالسلاح، ثم قاموا بنهب دراجته النارية (موتر نوع JN) وهاتفه الشخصي. ووفقاً لشهادات من سكان الحي، فرّ الجناة باتجاه حي الجبلين الذي يقع جنوب مدينة زالنجي ، حيث طاردهم بعض شباب المعسكر دون التمكن من القبض عليهم في حادثة اعتداء اخر على المواطن مبارك صالح هارون داهمتهداخل منزله بمعسكر خمسة دقائق الموافق الأحد 16 يونيو 2025، حوالي الساعة 12:00 ليلاًداهمت نفس المجموعة المسلحة المكونة من سبعة أفراد منزل المواطن مبارك صالح هارون ، بتاريخ 2025/6/16 ، حوالي الساعة 12ليلا ، في الزمن التي لاحظت زوجته حركة مريبة خارج المنزل ، وعندما خرج للاستطلاع ، تم إطلاق وابل من الرصاص عليه مباشرة، مما أدى إلى إصابته في اليد اليمنى إصابة بالغة . حيث تشير هذه الحوادث المتكررة إلى انفلات أمني خطير داخل بولاية وسط دارفور زالنجي ، في ظل غياب حماية القانونية والمؤسسات لسكانه لا تزال هذه الجرائم ترتكب دون أي ملاحقة، ولم يتم القبض على أي من الجناة شبكة الأقلام الحرة لحقوق الإنسان تطالب ب:تعزيز الحماية الأمنية في دارفور منتظمة لحماية المدنيين .توفير الرعاية الطبية والنفسية العاجلة للضحايا، ودعم المجتمعات المتأثرة بهذه الاعتداءات . لاللإفلاتمن_العقاب# احموا_المدنيين# أوقفواالاعتداءاتعلى_ المدنيين وممتلكاتهم#

Uncategorized

استهداف مدني في منطقة شرق النيل – ولاية وسط دارفور

استهداف مدني في منطقة شرق النيل – ولاية وسط دارفور قلقون في شبكة الأقلام الحرة لحقوق الإنسان بأشد العبارات الجريمة البشعة التي وقعت مساء الاثنين الموافق 23 يونيو 2025م، بمنطقة شرق النيل التابعة لولاية وسط دارفور، بالقرب من جسر مورني الفاصل بين ولايتي وسط وغرب دارفور.ففي حوالي الساعة الخامسة مساءً، تعرّض المواطن الأستاذ حبيب ابكر ، البالغ من العمر 35 عامًا، لإطلاق نار مباشرفي الارجل من قبل مسلحين اثنين يستقلون دراجة نارية، وكانا يرتديان زيًا عسكريًا يُعتقد أنهم تابعين لقوات الدعم السريع. تشير إفادات شهود العيان إلى أن الجناة ينتمون عرقيًا للمجتمعات العربية، وقد أقدموا على نهب مبلغ مالي كان بحوزة الضحية في كيس يُعرف محليًا بـ”شيكارة”.تم إسعاف الأستاذ حبيب إلى مستشفى مورني بولاية غرب دارفور، وهو من ضمن خريجي جامعة زالنجي – كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية، تخصص إدارة، دفعة العاشر.وتأتي هذه الجريمة في سياق من الانفلات الأمني الخطير الذي تعاني منه المنطقة، في ظل استمرار الهجمات الممنهجة التي تتعرض لها ولاية وسط و غرب دارفور، خصوصًا منطقتي زالنجي و الجنينة و مورني ، منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023م، حيث شهدت موجات متكررة من الانتهاكات الجسيمة بحق المدنيين، شملت:نهب ممتلكات السكان .ارتكاب مجازر جماعية .إننا نطالب الجهات المحلية والدولية بـ:فتح تحقيق مستقل وشفاف في الانتهاكات،تقديم الجناة للعدالة،توفير الحماية العاجلة للمدنيين في دارفور، محاسبة كافة الأطراف المتورطة في الانتهاكات بحق المدنيين .دارفور ليست ساحة للإفلات من العقاب. إن الصمت الدولي أمام الجرائم المتواصلة يساهم في إطالة أمد المأساة الإنسانية التي يعيشها المدنيون الأبرياء في الإقليم

Uncategorized

بيان رسمي حول تدهور الأوضاع الأمنية في مدينة زالنجي – ولاية وسط دارفور

بيان رسمي حول تدهور الأوضاع الأمنية في مدينة زالنجي – ولاية وسط دارفور تتابع جهاتنا المعنية بقلق بالغ ما آلت إليه الأوضاع الأمنية في مدينة زالنجي، حاضرة ولاية وسط دارفور، من تدهور خطير وفوضى متزايدة، نتيجة الفراغ الأمني وغياب السلطات النظامية، مما أدى إلى تفشي مظاهر النهب والسلب واستهداف المدنيين وممتلكاتهم. لقد أصبحت حياة المواطنين مهددة بشكل يومي، وسط انفلات أمني مقلق وانتشار جماعات مسلحة وعناصر خارجة عن القانون، تفرض سطوتها بالقوة، وتُقوّض الاستقرار، لقد طعن بالسكين الاستاذ قمر الذي يسكن معسكر خمس دقائق للنازحين و نهب هاتفه ، أيضًا نهب تحت تحديد السلاح هاتف الدكتور فاروق احمد يحي الذي يسكن المحافظين و محاولات لنهب حي كنجومية مما أجبر الدعم السريع بإنشاء ارتكاز امام ساحة ملعب كرة القدم بالقرب من المقابر ، المواطنين يبحثًا عن الأمان. إننا في هذا السياق، نؤكد على ما يلي: إن صمت العالم تجاه ما يحدث عن السودان و في دارفور بصفة خاصة هو تخلي عن مسؤولياته الأخلاقية والإنسانية. أمن المدنيين أولًا.. ولا أمن بلا عدالة صادر من :Free Aqlam Network for Human Rightsالتاريخ: 2025\6\23

Uncategorized

انتهاكات جسيمة بحق النازحين في معسكر أبوشوك – الفاشر، ولاية شمال دارفور

انتهاكات جسيمة بحق النازحين في معسكر أبوشوك – الفاشر، ولاية شمال دارفور : المنهج أجرت شبكة الاقلام الحرة لحقوق الإنسان مقابلة مع الاستاذ ادم محمد ادم , بدارفور ، من خلال المقابلة التي أجراها الشبكة الاقلام الحرة لحقوق الانسان , يوم السبت الموافق 21من ابريل 2025م حوالي الساعة 10مساءا : حيث قال تشهد مدينة الفاشر ومعسكر أبوشوك للنازحين في ولاية شمال دارفور، والذي يبعد نحو 3 إلى 5 كيلومترات من مقر قيادة الفرقة السادسة مشاة، انتهاكات جسيمة تُرتكب ضد المدنيين والنازحين، من قبل أفراد تابعين لاستخبارات القوات المسلحة السودانية والقوات المشتركة. يرتدي الجناة الزي الرسمي للجيش السوداني، ويستقلون عربات دفع رباعي ودراجات نارية، ومسلحين بأسلحة من نوع كلاشنكوف قامت هذه القوات بحملات اعتقال جماعية استهدفت الأعيان المدنيين، من بينهم قيادات تقليدية وشيوخ ونشطاء من بين نازحي   معسكر أبوشوك وهالك جزء من الشباب اختفو من الانظار و لا نعمل اماكن احتجازهم  و ايضا كانت معهم امراة  اعتقلت . من بين المعتقلين ، العمدة (س س) البالغ من العمر حوالي خمسين عامًا، وهو من أبرز قيادات المعسكر وأحد أقدم نازحي دارفور منذ عام 2003، ومتزوج وله أسرة. تم احتجازه في مقر استخبارات القوات المسلحة السودانية التابع للفرقة السادسة مشاة في يوم 16 أبريل 2025، كنت في تواصل مباشر مع العمدة (س س)، قبل اعتقاله بيوم واحد، حيث أفادني أن الجناة كانوا يتحدثون باللغة العربية، وتنتشر اتهامات على مستوى الشارع العام بأنهم يحرضون المدنيين والنازحين وأسرهم على مغادرة المعسكر والتوجه إلى منطقة طويلة، التي تُعتبر من المدن الآمنة وتخضع لسيطرة حركة/جيش تحرير السودان بقيادة عبدالواحد محمد نور، التي أعلنت موقف الحياد في النزاع الجاري. وأشار إلى أن السلطات تمتلك معلومات استخباراتية من قوات الدعم  السريع، ما يزيد من تعقيد وضع النازحين يعاني النازحون في مدينة الفاشر ومعسكر أبوشوك من انعدام خدمات الاتصالات، ويتعرضون للرصاص والقتل والمجاعة والاعتقالات ونهب ممتلكاتهم. ويعود ذلك إلى أن مواقع سكنى المدنيين تحوّلت إلى مناطق اشتباكات مباشرة بين الجيش السوداني والقوات المتحالفة معه من جهة، وقوات الدعم السريع وحلفائها من جهة أخرى. والجدير بالذكر أن معظم مقار القوات المسلحة تقع وسط المناطق السكنية، ما يجعل المدنيين في قلب الاشتباكات ويُستخدمون كدروع بشرية طلبت من العمدة (س س) مغادرة المعسكر حفاظًا على سلامته، لكنه أفاد بأن الخروج أصبح شبه مستحيل في ظل وجود ارتكازات عسكرية تحاصر المعسكر، وأن أي محاولة للخروج تقابل بإطلاق النار، إذ يتم اتهام النازحين بالتعاون مع الدعم السريع، كما حدث سابقًا في معسكر زمزم وجود هذه الارتكازات العسكرية حول المعسكرات والمدن يشكّل خطرًا دائمًا على حياة المدنيين، ويعدّ من أبرز أسباب الاشتباكات بين الأطراف المتصارعة، حيث يؤدي إلى حالات نزوح قسري، ومصادرة الممتلكات، وتهديد دائم لحياة المدنيين أكدت المعلومات وجود معتقلين قبل تاريخ 17 أبريل 2025، كما تم تنفيذ اعتقالات إضافية في ذات اليوم، من بينهم العمدة (س س) . وفي آخر محادثة بيني وبينه، أبلغني بأن الوضع الإنساني في المعسكر أصبح كارثيًا؛ حيث يعاني السكان من الجوع وانعدام مياه الشرب، والتي وصل سعر برميلها إلى ما بين 25 إلى 30 ألف جنيه سوداني، في ظل غياب السيولة النقدية. كما أشار إلى الاستغلال المالي عبر تطبيق “بنكك”، حيث يتم خصم ما يصل إلى 50% من قيمة التحويلات المالية ويعود سبب أزمة المياه إلى استهداف قوات الدعم السريع لمصدرين رئيسيين لمياه الشرب، مما أدى إلى تدميرهما، وبالتالي خروج أعداد كبيرة من النساء والأطفال من المعسكرات والمدن بحثًا عن الأمان والماء النازحون، الذين هم ضحايا صراعات الماضي والحاضر، وخاصة من قبيلة الفور، يُتهمون من قبل الجيش السوداني والقوات المشتركة بالولاء لحركة تحرير السودان أو بالتعاون مع الدعم السريع، فقط لأنهم يسعون للنجاة والانتقال إلى مناطق آمنة. ويُتهم من يخرج من المعسكر بأنه يقدّم إحداثيات عسكرية للدعم السريع أو يحرض الآخرين على المغادرة في السياق الإنساني، يعدّ خروج المدنيين من مناطق النزاع إلى مناطق آمنة أمرًا طبيعيًا ومشروعًا، كما هو الحال في أوكرانيا وغيرها من مناطق النزاع في العالم. لكن في السودان، وتحديدًا في دارفور، يتم استخدام المدنيين والنازحين كدروع بشرية من قبل أطراف الصراع، وهو ما حدث في معسكر زمزم ويُحتمل تكراره في الفاشر ومعسكر أبوشوك التكييف القانونيب موجب القانون الدولي الإنساني (المادة 3)  المشتركة بين اتفاقيات جنيف الأربع يحظر الاعتقال التعسفي، والاعتداء على الحياة، والاحتجاز غير القانوني للمدنيين استخدام المدنيين كدروع بشرية يُعد جريمة حرب. منع الوصول للمياه والغذاء كأسلوب للحرب يُعتبر انتهاكًا صارخًا لأحكام القانون الإنساني : بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان يضمن الحق في الحياة، وحرية التنقل، والحق في الأمان الشخصي، وعدم التعرض للاعتقال التعسفي. عدم انتهاك الاتفاقية الخاصة بمناهضة التعذيب، والإخفاء القسري، والمعاملة اللاإنسانية، العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية بموجب الإعلان العالمي لحقوق الإنسان (المادة3)  “لكل فرد الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه” ما يحدث يمثل انتهاكًا مباشرًا لهذا الحق الأساسي، الذي لا يجوز المساس به تحت أي ظرف, حيث يلزم القانون الدولي الانساني أطراف النزاع المسلح بالتقيد بالقواعد المزكورة اعلاه و عدم تقيد حركة المدنيين و حظر الهجوم عليهم بشكل عشوائي و حظر فرض حصار عليهم و أستخدامهم دروع بشرية, كما حظر القانون إستخدام التجويع المتعمد كسلاح ضد المدنين حيث تشهد القاشر عملية حصار لأكثر من عام, وهذا الحصار مفروض بواسطة قوات الدعم السريع التي تمنع دخول السيارات والشاحنات التي تحمل مواد تموينية او اغاثة, ما يشكل هذا الفعل جريمة تخالف قواعد القانون الدولي الانساني : عليه نطالب بالآتي   إطلاق سراح المعتقلين فورا *               عدم تقييد حركة المدنيين و السماح لهم بالتحركة نحو المناطق الآمنة *               عدم إستخدام المدنيين دروع بشرية *  فك الحصار عن مدينة الفاشر و السماح بإدخال المساعدات الإنسانية *

العربية
Scroll to Top